السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لكي تفهم الناس أفهم نفسك ... هذه هي القاعدة الأولى
أنت واحد من الناس وما ينطبق عليك ينطبق على معظمهم .. انظر إلى رغباتك ماذا تريد؟.. انظر إلى إهتماماتك ماذا تريد؟ .. ما الذي يرضيك؟ .. وما الذي يغضبك؟ .. ثم ما الذي يدفعك لقول نعم؟ .. ومتى؟ .. ولماذا تقول لا؟
إذا أجبت على هذه الأسئلة فإن الإجابة تنطبق عليك وعلى غيرك .. وسوف نحاول ان نجيب عليها معا.
ماذا تريد من الآخرين؟ أن يعاملوك بإحترام , أن يشعروا بأنك مهم .. أن يفهموا وجهة نظرك أن يحققوا مصالحك..
إذا حصلت منهم على ما تريد .. هل أنت مستعد على ان إعطاءهم ما يريدون بالتأكيد نعم .. تذكر أنهم يريدون منك نفس هذه الأشياء , الإحترام الإهتمام وتحقيق المصالح .. إذا بادر أنت واعطهم ما يريدون, وسوف تجدهم مستعدون لرد التحيه بمثلها أو أكثر منها..
هنري فورد يقوليكمن سر النجاح في القدرة على استيعاب وجهةنظر الشخص الآخر , ورؤية الأشياء من الزاوية التي يراها هو بالإضافة الى الزاوية التي تراها أنت) بإختصار غير قاعدة أنا أولا ثم أنت واستخدم أنت أولا ثم أنا, اجعل هذا الاسلوب سولكا دائما , لا مجرد وسيلة في بعض الأحيان عندها تكون عرفت باية الطريق..
بماذا تهتم؟ بالمصالح المادية مثل الصحة ,المال , البيت أو بالمصالح المعنويةمثل المركز ,المكانة الإجتماعية أو بالرغبات والهوايات مثل القراءة ,الرياضة ,الفنون وغيرها .. تذكر أن الأشخاص الآخرين عندهم نفس الإهتمامات أو اشياء قريبة منها , ماهو موقفك من شخص يراعي مصالحك المادية أو المعنوية , ويحترم رغباتك وهواياتك , لا شك أنك تكن له كل مودة وإحترام , إّا تحدث تسمع له بإحترام ,توافق بسهولة على مايطرحه من أفكار وآراء , عندما تستخدم قاعدة أنت اولا , وتهتم بمصالح الآخرين ورغباتهم سوف يستمعون إليك يإهتمام وإصغاء ويتفقون معك في الرأي ويقيمون معك علاقة حميمه طيبة.
يقول أوين يونج..( من يستطيع ان يضع نفسه مكان الآخرين, ويفهم ما يدور في عقولهم ,يجب أن لايقلق بما يخبئه له المستقبل)
تذكر دائما أنك تتحدث مع الناس في مجال إهتمامهم أو بمعنى آخر أن تتحدث عنهم, هذه أفضل وسيلة لتحقيقالإنسجام.
الخلاصه
اخرج من حدود ذاتك ومن إطار النفس والأنا , ضع نفسك في دائرة مع الآخرين , إذا اخطئوا تذكر انك انت ايضا تخطئ , إذا رأيتهم مشغولين تذكر أنت أيضا تسعى إلى مصالحك
ثانبا: طبق قاعدة أنت أولا ثم أنا , هذا ما يسمى في الدين الإسلامي بالإيثار ولا شك أنه من أكرم الصفات ...
لكي تفهم الناس أفهم نفسك ... هذه هي القاعدة الأولى
أنت واحد من الناس وما ينطبق عليك ينطبق على معظمهم .. انظر إلى رغباتك ماذا تريد؟.. انظر إلى إهتماماتك ماذا تريد؟ .. ما الذي يرضيك؟ .. وما الذي يغضبك؟ .. ثم ما الذي يدفعك لقول نعم؟ .. ومتى؟ .. ولماذا تقول لا؟
إذا أجبت على هذه الأسئلة فإن الإجابة تنطبق عليك وعلى غيرك .. وسوف نحاول ان نجيب عليها معا.
ماذا تريد من الآخرين؟ أن يعاملوك بإحترام , أن يشعروا بأنك مهم .. أن يفهموا وجهة نظرك أن يحققوا مصالحك..
إذا حصلت منهم على ما تريد .. هل أنت مستعد على ان إعطاءهم ما يريدون بالتأكيد نعم .. تذكر أنهم يريدون منك نفس هذه الأشياء , الإحترام الإهتمام وتحقيق المصالح .. إذا بادر أنت واعطهم ما يريدون, وسوف تجدهم مستعدون لرد التحيه بمثلها أو أكثر منها..
هنري فورد يقوليكمن سر النجاح في القدرة على استيعاب وجهةنظر الشخص الآخر , ورؤية الأشياء من الزاوية التي يراها هو بالإضافة الى الزاوية التي تراها أنت) بإختصار غير قاعدة أنا أولا ثم أنت واستخدم أنت أولا ثم أنا, اجعل هذا الاسلوب سولكا دائما , لا مجرد وسيلة في بعض الأحيان عندها تكون عرفت باية الطريق..
بماذا تهتم؟ بالمصالح المادية مثل الصحة ,المال , البيت أو بالمصالح المعنويةمثل المركز ,المكانة الإجتماعية أو بالرغبات والهوايات مثل القراءة ,الرياضة ,الفنون وغيرها .. تذكر أن الأشخاص الآخرين عندهم نفس الإهتمامات أو اشياء قريبة منها , ماهو موقفك من شخص يراعي مصالحك المادية أو المعنوية , ويحترم رغباتك وهواياتك , لا شك أنك تكن له كل مودة وإحترام , إّا تحدث تسمع له بإحترام ,توافق بسهولة على مايطرحه من أفكار وآراء , عندما تستخدم قاعدة أنت اولا , وتهتم بمصالح الآخرين ورغباتهم سوف يستمعون إليك يإهتمام وإصغاء ويتفقون معك في الرأي ويقيمون معك علاقة حميمه طيبة.
يقول أوين يونج..( من يستطيع ان يضع نفسه مكان الآخرين, ويفهم ما يدور في عقولهم ,يجب أن لايقلق بما يخبئه له المستقبل)
تذكر دائما أنك تتحدث مع الناس في مجال إهتمامهم أو بمعنى آخر أن تتحدث عنهم, هذه أفضل وسيلة لتحقيقالإنسجام.
الخلاصه
اخرج من حدود ذاتك ومن إطار النفس والأنا , ضع نفسك في دائرة مع الآخرين , إذا اخطئوا تذكر انك انت ايضا تخطئ , إذا رأيتهم مشغولين تذكر أنت أيضا تسعى إلى مصالحك
ثانبا: طبق قاعدة أنت أولا ثم أنا , هذا ما يسمى في الدين الإسلامي بالإيثار ولا شك أنه من أكرم الصفات ...